BLOODY ROAR
2010-09-16, 07:53 PM
http://www.thenewalphabet.com/UserFiles/Image/29-03-2010/Takit%20alekhfaa.jpg
من قصص المكتبة الخضراء التي كانت تحكي عن الأبطال الذين يرتدون طاقية الاخفاء ويبهرون الأطفال بأعمالهم، تقفز الطاقية من الخيال الى الواقع في ألمانيا، حيث اكتشف فريق من العلماء «النسيج الألماني الخفي» الذي يؤهل الإنسان للتخفي تحت طاقية الإخفاء.
وهو نسيج غير عاكس للضوء حيث أنتج علماء المعهد الألماني «قفطانا» يجعل من يلبسه، أو ما يوضع تحته، خفياً على العين.
وذكر الباحث تولجا إيرجن، رئيس فريق العمل، أن القضية تدور حول نسيج عاكس للضوء كالمرايا، وقادر على إخفاء الأشياء المجسمة (ثلاثة أبعاد).
وأضاف أن العين البشرية ترى الأشياء حينما يسقط الضوء المنعكس عن هذه الأشياء على شبكية العين، والنسيج الجديد يحجب الضوء بعيدا عن العين.
وتمت صناعة النسيج المذكور من أنابيب بوليمرية دقيقة جدا يضيع الضوء داخلها، ويمكن رؤية النسيج مجددا حينما تنعكس اتجاهات الأنابيب وهذا يعني أن بوسع العلماء التحكم برؤية الشيء كما تحكم جيمس بوند (بيرس بروسنان) بسيارته الخفية في فيلم "مت في يوم آخر".
وعلى من يفكر باقتناء القفطان الخفي كي يعينه في سرقة البنوك أن ينتظر بضع سنوات أخرى لأن مساحة النسيج المنتج في كارلسروهه لم تزد على 90 ميكروميتر مربع (90 جزءاً من 100 جزء من الملليمتر) وشاهد العلماء الأشياء وهي تختفي خلف النسيج بواسطة المجهر لا أكثر
من قصص المكتبة الخضراء التي كانت تحكي عن الأبطال الذين يرتدون طاقية الاخفاء ويبهرون الأطفال بأعمالهم، تقفز الطاقية من الخيال الى الواقع في ألمانيا، حيث اكتشف فريق من العلماء «النسيج الألماني الخفي» الذي يؤهل الإنسان للتخفي تحت طاقية الإخفاء.
وهو نسيج غير عاكس للضوء حيث أنتج علماء المعهد الألماني «قفطانا» يجعل من يلبسه، أو ما يوضع تحته، خفياً على العين.
وذكر الباحث تولجا إيرجن، رئيس فريق العمل، أن القضية تدور حول نسيج عاكس للضوء كالمرايا، وقادر على إخفاء الأشياء المجسمة (ثلاثة أبعاد).
وأضاف أن العين البشرية ترى الأشياء حينما يسقط الضوء المنعكس عن هذه الأشياء على شبكية العين، والنسيج الجديد يحجب الضوء بعيدا عن العين.
وتمت صناعة النسيج المذكور من أنابيب بوليمرية دقيقة جدا يضيع الضوء داخلها، ويمكن رؤية النسيج مجددا حينما تنعكس اتجاهات الأنابيب وهذا يعني أن بوسع العلماء التحكم برؤية الشيء كما تحكم جيمس بوند (بيرس بروسنان) بسيارته الخفية في فيلم "مت في يوم آخر".
وعلى من يفكر باقتناء القفطان الخفي كي يعينه في سرقة البنوك أن ينتظر بضع سنوات أخرى لأن مساحة النسيج المنتج في كارلسروهه لم تزد على 90 ميكروميتر مربع (90 جزءاً من 100 جزء من الملليمتر) وشاهد العلماء الأشياء وهي تختفي خلف النسيج بواسطة المجهر لا أكثر