[MAD_MAN]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدينة العلم

أما ثانى أعجوبة هى الميكروباص الليبى المفترض أن يحمل 12 راكباً فقط، لكنه يحمل حقائب وأشياء تعلوه ( واردفوا الجملة صورة لحافلة مصرية ولوحة السيارة ظاهرة عيانا محملة بالبضائع )

الافيكو تقريبا 16 وفعلا مرات يركبوا فيها حتى 5 ثانيين هادي من سوء تربية السواق


بينما تتعلق الثالثة بالمنتجات التى تباع فى ليبيا الخاصة بالفتيات لغسل البكارة، فيتيح للفتيات اللاتى فقدن عذريتهن باستعادتها مقابل 6 دنانير فقط، قبل ليلة زفافهن، مما تعد طريق رخيصة للغاية ولا يوجد مثلها فى العالم. ( واردفوا صورة للغسول المذكور )

هادي كدب
كيف شي يغسل البكارة يرجعها البكارة كيف ما كانت
هدا فوق المستحيل
والشي هدا سمعته من سنتين مش في ليبيا في بلدين مجاورين ليها يديروا فيه للبنت اللي فقدت عدريتها يركبولها في بكارة جديدة مقابل مبلغ مالي



والرابعة من أطرف العجائب تجد مواطناً ليبياً غاطسا فى محرك سيارته ليصلحها مرة أخرى.
( واردفوا الجملة صورة لعجوز وهو داخل السيارة من امام ويصلحها )

حتى ولو كانت حقيقية فلا يمنع الشي هدا المهم سرعة العمل والاداء بعدين
وبعدين معروف الليبي لما يخدم حاجة يخدم بقلب ورب
لكن المصري معروف


تعد الأعجوبة الخامسة أيضاً أعجوبة طريفة، فتشير إلى وقوف خروف على حافة سور الشرفة بأحد المنازل الليبية، فكيف صعد الخروف لهذا المكان العالى ( واردفوا الجملة صورة لخروف فوق الفراندة اي الشرفة العالية )

ما شفتش قبل خرفان يفروا
زي ما ركب
نزل



من العجائب أيضاً أن تجد اللحمة تباع فى ليبيا فى منتصف السوبر ماركت، كما تراها عند الجزار دون أى غطاء أو حتى وضعها فى مكان مخصص وتعد هذه الأعجوبة السادسة. ( واردفوا الجملة صورة لسوير ماركت يبع لحم الجمل )


كدب عيني عينك انت الاول كيف تاخد لحمة معرية ؟ يزن عليها الدبان
منو الغبي اللي يشري لحمة معرية ؟
وبعدين اللحم المعري يفسد بسرعة وهدا شي واقعي
هدا في حالة اثبات الشي الاول

أما آخر أعجوبة تتعلق بمواطن ليبى وضع لوحة على قبره تحمل اسم معاصر الزيت – العصر الرومانى مما يظن الآخرون أن قبره أثرى ويصبح بعدها مزاراً سياحياً. ( واردفوا الجملة صورة لحجر قديم لا يظهر ماهو وعليه لوح رخامي كتب عليه معاصر الزيت / العصر الروماني )


هنا قمة الغباء
انت لو شفت لافته مكتوب عليها معصرة زيتون
تجي للقبر وتتمسح عليه وتقول يا سيدي .......... زيتون ؟؟؟؟
ومنو الغبي اللي يجي من بعدك
والله اللي يصير فيه يستاهل

تعليقي مكتوب بالازرق

وبعدين هدا كله في النهاية ما يكتبه الا واحد ما قدرش يخش لليبيا لانه ممنوع على المصريين الا بتأشيرة
ومسكرين عليهم الحدود
وفي النهاية لما يخش
يقعمز تحت الكوبري حشاكم وين مافيه متاع القمامة